في عالم البث المباشر الذي يفرض التفاعل المستمر والحضور الدائم، قد يحتاج المستخدم أحيانًا إلى مساحة هادئة وخاصة بعيدًا عن الأضواء والأنظار. منصة جاكو تدرك هذا الاحتياج وتقدم لك ميزة فريدة تُعرف باسم خاصية الشبح (Ghost Mood)، التي تتيح لك مشاهدة البث المباشر وأنت تحافظ على سرية هويتك بالكامل، مما يمنحك تجربة تجمع بين الترفيه والخصوصية والتحكم الكامل.
ما هي خاصية الشبح؟
خاصية الشبح هي ميزة خصوصية متقدمة تتيح لك التواجد في غرف البث دون الكشف عن هويتك الحقيقية. عند تفعيلها، يظهر حسابك للآخرين بصورة رمز الشبح فقط، مما يمنع المتابعين والمشاهدين من معرفة هويتك أو التفاعل معك بشكل مباشر. بهذه الطريقة، يمكنك الاستمتاع بالمحتوى والبث الحي بحرية دون الحاجة للظهور أو المشاركة العلنية.
مميزات خاصية الشبح
- خصوصية معززة: تصفح غرف البث والبقاء فيها بشكل مجهول، مما يعزز شعورك بالراحة والحرية.
- سهولة التفعيل: تفعيل الخاصية يتم بسلاسة، فتُخفي هويتك تلقائيًا دون تعقيدات.
- استخدام مرن: استعمل خاصية الشبح في أي وقت تشاء، مع تحكم كامل بتواجدك الرقمي.
- عدم إمكانية البث: لا يمكنك بدء بث مباشر أثناء تفعيل خاصية الشبح لتجنب أي تعارض.
- تفاعل محدود: لن تتمكن من كسب متابعين جدد أو الظهور في القوائم العامة أثناء الاستخدام.
كيف تحصل على خاصية الشبح؟
هناك طريقتان للوصول إلى الخاصية:
- الشراء المباشر: يمكنك شراء خاصية الشبح لمدة تصل إلى 168 ساعة (سبعة أيام)، ويتم خصم الوقت فقط عند الاستخدام، مما يمنحك حرية الاستفادة منها على فترات.
- المكافأة عند المستوى:شحن عملات جاكو عند وصولك إلى المستوى 55 كداعم في منصة جاكو، تحصل على 168 ساعة مجانية من خاصية الشبح، بالإضافة إلى ساعة إضافية يوميًا طالما بقيت في هذا المستوى أو أعلى.
كيف تستفيد من خاصية الشبح؟
خاصية الشبح مناسبة جدًا لمن يريدون:
- متابعة البثوث المفضلة دون الخوف من الكشف عن هويتهم أو التتبع.
- حماية خصوصيتهم أثناء تصفح غرف مختلفة داخل المنصة.
- جاكو دخول تسجيل التحكم الكامل بتواجدهم الرقمي بما يتناسب مع حالتهم المزاجية واحتياجاتهم.
نصائح مهمة
- خاصية الشبح تمنع التفاعل العلني، لذا لا يمكن كسب متابعين أو التفاعل بشكل مرئي أثناء التفعيل.
- استخدم الخاصية بشكل متقطع حسب الحاجة، ولا تتطلب استهلاك الساعات دفعة واحدة.
- استمر في رفع مستواك كداعم لتحصل على ساعات مجانية إضافية تزيد من مزايا الخاصية.
